قال ابن عباس-رضي الله عنه-:«يكره أن يقوم الرجل إلى الصلاة وهو كسلان، ولكن يقوم إليها طلق الوجه، عظيم الرغبة، شديد الفرح، فإنه يناجي الله، وإن الله أمامه يغفر له ويجيبه إذا دعاه، ويتلو هذه الآية {و إِذَا قَاموا إِلَى الصلَاة قَاموا كُسالَى}[النساء:١٤٢]»
[رواه قوام السنة التيمي في كتابه الترغيب والترهيب].
((تفسير القرآن العظيم)) (2/438).
أخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره بعدة طرق